الوضع المظلم
الخميس 12 / ديسمبر / 2024
منظمة سورية أوروبية تبحث عن باحث/ة للعمل لديها
اعلان وظيفة

تتطلع منظمة "النساء الآن للتنمية" للتعاقد مع باحث/ة نسوي/ة، للعمل على موضوع " فهم وتعزيز المبادرات والمسارات الجماعية لتحقيق العدالة التحويلية في سوريا" حيث أنّ هذا العمل البحثي هو أحد فعاليات برنامج عن "قضيّة الاختفاء القسري في سوريا"

مقدمة المشروع وأهدافه:

الهدف العام: يسعى المشروع إلى إشراك الضحايا وأحبائهم بشكل أعمق في الجهود الرامية إلى تحديد طريق للمضي قدمًا للمجتمع السوري، مع التركيز على ضمان اتباع نهج مدعوم ومرتكز على الضحايا لمعالجة قضية المفقودين والمختفين.

اقرأ هذا الخبر: مواقف الأحزاب الرئيسية من الهجرة واللجوء في انتخابات البرلمان الأوروبي...أهم النقاط

يقوم الناجون والضحايا والمنظمات الأسرية السورية بتحويل الإرادة السياسية الدولية الناشئة والزخم إلى سياسات وتدابير ملموسة وكافية وفعالة لمعالجة أزمة المفقودين والمعتقلين في سوريا.

الهدف المحدد لورقة العمل هو تطوير فهم شامل لمناهج ومسارات العدالة الجماعية للسوريين، لا سيما تلك التي شكلها الضحايا والناجون خلال مرحلة ما قبل الفترة الانتقالية من عملية العدالة الانتقالية. وهذا يستلزم استكشاف مفهوم العدالة من وجهة نظرهم، وفهم دوافعهم للدفاع عن العدالة، وتصور ما يمكن أن تعنيه العدالة في حياتهم اليومية. علاوة على ذلك، تهدف الورقة إلى تحليل نهج "النساء الآن من أجل التنمية" تجاه العدالة، ودراسة أسسه النظرية وتطبيقاته العملية. سوف يتعمق هذا التحليل في المنهجية الكامنة وراء اعتماد هذا النهج، وأهميته في الخطاب الأوسع حول العدالة، وفرص تعزيزه ونشره على أصحاب المصلحة الآخرين.

مهارات وخبرات:

  • إظهار الخبرة في كتابة البحوث باستخدام التحليل النقدي وأساليب البحث النوعي.
  • فهم جيد للسياق السوري والانتهاكات ومسارات العدالة القائمة.
  • خبرة سابقة في العمل مع منظمات ومبادرات المجتمع المدني، ويفضل أن يكون ذلك في سياق العدالة أو حقوق الإنسان.
  • مهارات قوية في كتابة الأبحاث والتواصل.
  • القدرة على العمل بشكل مستقل وتعاوني ضمن الفريق.
  • الطلاقة في اللغتين الإنجليزية والعربية

اقرأ هذا الخبر: تحذير: مكالمات واتساب الصوتية تُستخدم في عمليات احتيال جديدة!

للمزيد من التفاصيل والتقديم يرجى الضغط هنا. علما أن اخر موعد للتقديم هو 07 حزيران يونيو 2024.

تصويت / تصويت

هل العنصرية ضد المهاجرين ممنهجة أم حالات لاتعبر عن المجتمعات الجديدة؟

عرض النتائج
نعم
6%
لا
0%
لا أعرف
1%

ابق على اتصال

النشرة الإخبارية

اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!