-
فرنسا: بيت الصحفيين وبلدية باريس يحتفيان بالمقيمين الجدد المهجرين من بلادهم
المهاجرون الأن – باريس – خاص
بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، أقام بيت الصحفيين في باريس أمسية ترحيبية بالصحفيين المقيمين في البيت لعام 2021-2022 تحت شعار "حرية الصحافة"، في مبنى بلدية باريس الرئيسي Hôtel de Ville بتاريخ 3 مايو.
وجاء ذلك بالتزامن مع الاحتفال بالذكرى العشرين لتأسيس بيت الصحفيين في باريس.
وفي نهاية الاحتفال كرمت بلدية باريس الصحفيين المقيمين في البيت بمنحهم بطاقة المواطنة الفخرية، استمراراً لنفس النهج الذي تتبعه البلدية مع بيت الصحفيين.
ورحب نائب عمدة باريس المكلف بحقوق الإنسان والاندماج ومكافحة التمييز السيد جان لوك روميرو ميشيل " Jean-Luc Romero-Michel" في كلمة أثناء الفعالية بالصحفيين اللاجئين في فرنسا، وذلك بالنيابة عن رئيسة البلدية أن هيدالغو التي اعتذرت عن الحضور، ونشر الترحيب أيضاً على حسابه في منصة تويتر:
باريس وآن هيدالغو ترحبان بشرف بالدفعة الجديدة للصحفيين في بيت الصحفيين الذي يحتفل بعيده العشرين!، كان عليهم الهروب من بلدهم لأنهم كانوا في خطر لمجرد ممارسة مهنتهم: الإعلام!
https://twitter.com/JeanLucRomero/status/1521564362615533568
كما رحب أرنو نجاتشا "Arnaud Ngatcha" نائب عمدة باريس المكلف بأوروبا والعلاقات الدولية والفرانكفونية، بالصحفيين الجدد، ونشر مقتطفاً من كلمته على حسابه الشخصي في منصة تويتر:
كان من دواعي سروري أن أقدم مع جان لوك روميرو بطاقة المواطن لمدينة باريس باسم آن هيدالغو
للمقيمين الجدد في بيت الصحفيين، في اليوم العالمي لحرية الصحافة، يجب الحفاظ عليه أكثر من أي وقت مضى! حرية الصحافة
https://twitter.com/ANgatcha9/status/1521559130791714816
وفي النهاية القى كلاً من رئيس بيت الصحفيين ألبيريك دو جوفيل Albéric De Gouville والمديرة ودارلين كوثيير Darline Cothière، كلمة ترحيبية بالمقيمين الجدد أيضاً، كما صرحت بأن هناك خطة لتوسيع استيعاب البيت لمزيد من الصحفيين بسبب الحاجة لذلك.
والتقط صحفيون أقاموا في بيت الصحفيين سابقاً صورة تذكارية مع المقيمين الجدد والكادر الإداري للبيت
وتأسس " بيت الصحفيين" في باريس عام 2002 من قبل الصحفي دانييل أوهايون والمخرج فيليب سبينو، بهدف استقبال الصحفيين اللاجئين إلى فرنسا، والذين تعرضوا للاضطهاد، واضطروا لمغادرة بلدانهم الاصلية بسبب عملهم في الصحافة.
ويعمل البيت على توفير بيئة آمنة للصحفيين والصحفيات الذين أتوا من كافة الخلفيات المتنوعة والقادرة على جعل صوتها مسموع، رغم اختلافات اللغة والدين والسياسة، ويساعدهم على إعادة بناء حياتهم الطبيعية في فرنسا.
واستقبل البيت أكثر من 450 صحفي من حوالي 60 دولة منذ تأسيسه.
ويتبنى بيت الصحفيين 3 شعارات: المرافقة، التوعية والاعلام وتلفظ بالفرنسية:
ACCOMPAGNER - SENSIBILISER - INFORMER
بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، أقام بيت الصحفيين في باريس أمسية ترحيبية بالصحفيين المقيمين في البيت لعام 2021-2022 تحت شعار "حرية الصحافة"، في مبنى بلدية باريس الرئيسي Hôtel de Ville بتاريخ 3 مايو.
وجاء ذلك بالتزامن مع الاحتفال بالذكرى العشرين لتأسيس بيت الصحفيين في باريس.
وفي نهاية الاحتفال كرمت بلدية باريس الصحفيين المقيمين في البيت بمنحهم بطاقة المواطنة الفخرية، استمراراً لنفس النهج الذي تتبعه البلدية مع بيت الصحفيين.
ورحب نائب عمدة باريس المكلف بحقوق الإنسان والاندماج ومكافحة التمييز السيد جان لوك روميرو ميشيل " Jean-Luc Romero-Michel" في كلمة أثناء الفعالية بالصحفيين اللاجئين في فرنسا، وذلك بالنيابة عن رئيسة البلدية أن هيدالغو التي اعتذرت عن الحضور، ونشر الترحيب أيضاً على حسابه في منصة تويتر:
باريس وآن هيدالغو ترحبان بشرف بالدفعة الجديدة للصحفيين في بيت الصحفيين الذي يحتفل بعيده العشرين!، كان عليهم الهروب من بلدهم لأنهم كانوا في خطر لمجرد ممارسة مهنتهم: الإعلام!
https://twitter.com/JeanLucRomero/status/1521564362615533568
كما رحب أرنو نجاتشا "Arnaud Ngatcha" نائب عمدة باريس المكلف بأوروبا والعلاقات الدولية والفرانكفونية، بالصحفيين الجدد، ونشر مقتطفاً من كلمته على حسابه الشخصي في منصة تويتر:
كان من دواعي سروري أن أقدم مع جان لوك روميرو بطاقة المواطن لمدينة باريس باسم آن هيدالغو
للمقيمين الجدد في بيت الصحفيين، في اليوم العالمي لحرية الصحافة، يجب الحفاظ عليه أكثر من أي وقت مضى! حرية الصحافة
https://twitter.com/ANgatcha9/status/1521559130791714816
وفي النهاية القى كلاً من رئيس بيت الصحفيين ألبيريك دو جوفيل Albéric De Gouville والمديرة ودارلين كوثيير Darline Cothière، كلمة ترحيبية بالمقيمين الجدد أيضاً، كما صرحت بأن هناك خطة لتوسيع استيعاب البيت لمزيد من الصحفيين بسبب الحاجة لذلك.
والتقط صحفيون أقاموا في بيت الصحفيين سابقاً صورة تذكارية مع المقيمين الجدد والكادر الإداري للبيت
وتأسس " بيت الصحفيين" في باريس عام 2002 من قبل الصحفي دانييل أوهايون والمخرج فيليب سبينو، بهدف استقبال الصحفيين اللاجئين إلى فرنسا، والذين تعرضوا للاضطهاد، واضطروا لمغادرة بلدانهم الاصلية بسبب عملهم في الصحافة.
ويعمل البيت على توفير بيئة آمنة للصحفيين والصحفيات الذين أتوا من كافة الخلفيات المتنوعة والقادرة على جعل صوتها مسموع، رغم اختلافات اللغة والدين والسياسة، ويساعدهم على إعادة بناء حياتهم الطبيعية في فرنسا.
واستقبل البيت أكثر من 450 صحفي من حوالي 60 دولة منذ تأسيسه.
ويتبنى بيت الصحفيين 3 شعارات: المرافقة، التوعية والاعلام وتلفظ بالفرنسية:
ACCOMPAGNER - SENSIBILISER - INFORMER
قد تحب أيضاe
تصويت / تصويت
هل العنصرية ضد المهاجرين ممنهجة أم حالات لاتعبر عن المجتمعات الجديدة؟
نعم
لا
لا أعرف
9%
0%
2%
الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!