-
المهاجرون الآن تستفسر ووزارة الشؤون الاجتماعية السويدية ترد: لاعلاقة لنا بسحب الأطفال
المهاجرون الآن - ستوكهولم - خاص
تناقش "المهاجرون الآن زوبعة سحب الحكومة السويدية لبعض الأطفال من عائلاتهم، وذلك بعد الجدل الحاصل في السويد على هذه القضية.
وللوقوف على التفاصيل التقت المهاجرون الأن مع المحامي إيهاب عبد ربه، والصحفي حازم داكل وكلاهما مقيم في السويد ومتابعان لهذه القضية.
وفي الحوار اضاء الضيفان على الكثير من الجوانب المظلمة، كما اتفقا على ثغرات في نظام الخدمة الاجتماعية والتي تحتاج لإصلاح.
تواصلت "المهاجرون الآن" مع وزارة الصحة والشؤون الاجتماعية السويدية على خلفية القضية، وكان ردهم:
إن المجلس الوطني للصحة والرعاية الاجتماعية (Socialstyrelsen) يعمل على ضمان صحة جيدة ورفاهية اجتماعية ورعاية صحية واجتماعية عالية الجودة على قدم المساواة لجميع السكان السويديين،
وتركز غالبية أنشطته - تقصد المجلس - على الموظفين والمديرين وصناع القرار في المجالات المذكورة أعلاه، ويقدمون الدعم ويمارسون التأثير بعدة طرق مختلفة، أي جمع المعلومات وتصنيفها وتحليلها وتمريرها وتطوير المعايير بناءً على التشريعات والمعلومات التي تم جمعها.
وبإمكانكم الحصول على المعلومات بالضغط هنا
وأضافت، نود إبلاغكم أن البلديات هي التي تصمم كيف ينبغي للخدمات الاجتماعية أن تنظم مهامها في إطار القانون وأن البلديات مستقلة عن الحكومة.
وإذا كان الشخص غير راضٍ عن قرار صادر عن الخدمات الاجتماعية، يمكنه / يمكنها الاستئناف أمام المحكمة الإدارية (مفتشية الرعاية الصحية والاجتماعية) من خلال الرابط التالي (يرجى الضغط هنا)
وأنهت ممثلة الوزارة بتقديم بعض الروابط الإضافية للحصول على معلومات مفيدة من المجلس الوطني للصحة والرعاية، حيث يمكن العثور على معلومات بعدة لغات، رغم أن الروابط باللغة السويدية.
الرابط الأول
الرابط الثاني
وتواصلت "المهاجرون الأن" مع بعض الناشطات المتابعات للقضية، وبعد الموافقة على مشاركتهن، اعتذرن، ولم يصل الرد من بعض العائلات التي سحبت الحكومة منهم، لغاية كتابة هذه المادة.
وللوقوف على التفاصيل كان هذا اللقاء التفاعلي مع الضيفين المذكورين أعلاه.
للاستماع ومشاهدة اللقاء على منصة “يوتيوب”
https://www.youtube.com/watch?v=-FBus47KKoM
تناقش "المهاجرون الآن زوبعة سحب الحكومة السويدية لبعض الأطفال من عائلاتهم، وذلك بعد الجدل الحاصل في السويد على هذه القضية.
وللوقوف على التفاصيل التقت المهاجرون الأن مع المحامي إيهاب عبد ربه، والصحفي حازم داكل وكلاهما مقيم في السويد ومتابعان لهذه القضية.
وفي الحوار اضاء الضيفان على الكثير من الجوانب المظلمة، كما اتفقا على ثغرات في نظام الخدمة الاجتماعية والتي تحتاج لإصلاح.
لاعلاقة لنا بسحب الأطفال
تواصلت "المهاجرون الآن" مع وزارة الصحة والشؤون الاجتماعية السويدية على خلفية القضية، وكان ردهم:
إن المجلس الوطني للصحة والرعاية الاجتماعية (Socialstyrelsen) يعمل على ضمان صحة جيدة ورفاهية اجتماعية ورعاية صحية واجتماعية عالية الجودة على قدم المساواة لجميع السكان السويديين،
وتركز غالبية أنشطته - تقصد المجلس - على الموظفين والمديرين وصناع القرار في المجالات المذكورة أعلاه، ويقدمون الدعم ويمارسون التأثير بعدة طرق مختلفة، أي جمع المعلومات وتصنيفها وتحليلها وتمريرها وتطوير المعايير بناءً على التشريعات والمعلومات التي تم جمعها.
وبإمكانكم الحصول على المعلومات بالضغط هنا
وأضافت، نود إبلاغكم أن البلديات هي التي تصمم كيف ينبغي للخدمات الاجتماعية أن تنظم مهامها في إطار القانون وأن البلديات مستقلة عن الحكومة.
وإذا كان الشخص غير راضٍ عن قرار صادر عن الخدمات الاجتماعية، يمكنه / يمكنها الاستئناف أمام المحكمة الإدارية (مفتشية الرعاية الصحية والاجتماعية) من خلال الرابط التالي (يرجى الضغط هنا)
وأنهت ممثلة الوزارة بتقديم بعض الروابط الإضافية للحصول على معلومات مفيدة من المجلس الوطني للصحة والرعاية، حيث يمكن العثور على معلومات بعدة لغات، رغم أن الروابط باللغة السويدية.
الرابط الأول
الرابط الثاني
وتواصلت "المهاجرون الأن" مع بعض الناشطات المتابعات للقضية، وبعد الموافقة على مشاركتهن، اعتذرن، ولم يصل الرد من بعض العائلات التي سحبت الحكومة منهم، لغاية كتابة هذه المادة.
وللوقوف على التفاصيل كان هذا اللقاء التفاعلي مع الضيفين المذكورين أعلاه.
للاستماع ومشاهدة اللقاء على منصة “يوتيوب”
https://www.youtube.com/watch?v=-FBus47KKoM