-
فرنسا: للمرة الثالثة موجة حر خانقة تضرب البلاد وحالة تأهب لمواجهة الجفاف
المهاجرون الآن – باريس
ضربت فرنسا موجة حر شديدة هي الثالثة منذ بداية الصيف، ووضعت العاصمة باريس وضواحيها القريبة "في حالة تأهب" كي تتصدى للجفاف.
وتؤكد هذه الموجات الحرارية تبعات ظاهرة الاحتباس الحراري الذي بدأ يؤرق الفرنسيين والأوروبيين، خاصة أن فرنسا تشكو من جفاف استثنائي أثر سلبا على قطاعات الزراعة والملاحة النهرية والأنشطة الترفيهية المائية.
ووضعت السلطات قيودا على استخدام المياه لأغراض غير ضرورية كما أعلنت أراضي 57 دائرة إدارية "في حالة أزمة"، ويتوقع أن تتراوح درجات الحرارة اليوم الأربعاء وغداً الخميس بين 34 و38 درجة مئوية في كامل البلاد، وفق خدمة الأرصاد الجوية الفرنسية "ميتيو-فرانس".
وتعد موجة الحر الحالية أقصر وأقل شدة من التي ضربت فرنسا وأوروبا في منتصف تموز/يوليو، وفق الأرصاد الجوية.
ويكون الصيف جافا عادة في الجنوب الفرنسي، لكن من المتوقع أن تزداد موجات الجفاف شدة في ظل الاحترار المناخي.
وشهدت أوروبا الغربية في تموز/يوليو جفافا غير مسبوق وموجتي حر بالكاد يفصل بينهما شهر اندلعت خلالهما حرائق حرجية كبيرة في فرنسا وإسبانيا واليونان.
ضربت فرنسا موجة حر شديدة هي الثالثة منذ بداية الصيف، ووضعت العاصمة باريس وضواحيها القريبة "في حالة تأهب" كي تتصدى للجفاف.
وتؤكد هذه الموجات الحرارية تبعات ظاهرة الاحتباس الحراري الذي بدأ يؤرق الفرنسيين والأوروبيين، خاصة أن فرنسا تشكو من جفاف استثنائي أثر سلبا على قطاعات الزراعة والملاحة النهرية والأنشطة الترفيهية المائية.
ووضعت السلطات قيودا على استخدام المياه لأغراض غير ضرورية كما أعلنت أراضي 57 دائرة إدارية "في حالة أزمة"، ويتوقع أن تتراوح درجات الحرارة اليوم الأربعاء وغداً الخميس بين 34 و38 درجة مئوية في كامل البلاد، وفق خدمة الأرصاد الجوية الفرنسية "ميتيو-فرانس".
وتعد موجة الحر الحالية أقصر وأقل شدة من التي ضربت فرنسا وأوروبا في منتصف تموز/يوليو، وفق الأرصاد الجوية.
ويكون الصيف جافا عادة في الجنوب الفرنسي، لكن من المتوقع أن تزداد موجات الجفاف شدة في ظل الاحترار المناخي.
وشهدت أوروبا الغربية في تموز/يوليو جفافا غير مسبوق وموجتي حر بالكاد يفصل بينهما شهر اندلعت خلالهما حرائق حرجية كبيرة في فرنسا وإسبانيا واليونان.