-
خطة لقطع أشجار في محيط برج إيفل واعتراضات شديدة
المهاجرون الآن - باريس
تهدف باريس إلى إعادة تطوير المنطقة المحيطة ببرج إيفل قبل انطلاق فعاليات اورة الألعاب الأولمبية لعام 2024، من خلال خطة تقضي لقطع 22 شجرة، مما أدى إلى حالة اعتراض شديدة من سكان المدينة.
وأطلق نشطاء عريضة تحث مكتب عمدة باريس تحث على التخلي عن الخطة، معربين عن قلقهم بشأن مصير بعض الأشجار القديمة، وجاء في العريضة التي اطلقتها 4 مجموعات معنية بالبيئة: "نحن نرفض قطع وتعريض عشرات الأشجار السليمة للخطر، ولا سيما الأشجار التي يبلغ عمرها 200 عام و 100 عام ، والتي تمثل الرئتين الخضراء للمدينة".
وجمع النشطاء جمع حوالي 35000 توقيع حتى كتابة هذه المادة.
وسعى نائب العمدة إيمانويل غريغوار إلى تهدئة معارضي المخطط بأنهم لن يقطعوا أشجار عمرها 100 عام، لكن ذلك لم يقنع النشطاء.
وصرح مسؤولون في البلدية بأنهم قللوا عدد الأشجار المزمع قطعها، من خلال تخفيضها إلى 22 بعد أن كانت الخطة ترمي لقطع 42 شجرة.
ويعد برج إيفل أحد أشهر المعالم السياحية في العالم والذي يزوره أكثر من 7 ملايين زائر سنوياً.
تهدف باريس إلى إعادة تطوير المنطقة المحيطة ببرج إيفل قبل انطلاق فعاليات اورة الألعاب الأولمبية لعام 2024، من خلال خطة تقضي لقطع 22 شجرة، مما أدى إلى حالة اعتراض شديدة من سكان المدينة.
وأطلق نشطاء عريضة تحث مكتب عمدة باريس تحث على التخلي عن الخطة، معربين عن قلقهم بشأن مصير بعض الأشجار القديمة، وجاء في العريضة التي اطلقتها 4 مجموعات معنية بالبيئة: "نحن نرفض قطع وتعريض عشرات الأشجار السليمة للخطر، ولا سيما الأشجار التي يبلغ عمرها 200 عام و 100 عام ، والتي تمثل الرئتين الخضراء للمدينة".
وجمع النشطاء جمع حوالي 35000 توقيع حتى كتابة هذه المادة.
وسعى نائب العمدة إيمانويل غريغوار إلى تهدئة معارضي المخطط بأنهم لن يقطعوا أشجار عمرها 100 عام، لكن ذلك لم يقنع النشطاء.
وصرح مسؤولون في البلدية بأنهم قللوا عدد الأشجار المزمع قطعها، من خلال تخفيضها إلى 22 بعد أن كانت الخطة ترمي لقطع 42 شجرة.
ويعد برج إيفل أحد أشهر المعالم السياحية في العالم والذي يزوره أكثر من 7 ملايين زائر سنوياً.