-
الإدعاء الألماني يتهم طبيباً سورياً تابعاً لنظام الأسد بالقتل
المهاجرون الآن – خاص – سوار الأحمد
أعلن المدعي العام الاتحادي في ألمانيا أول أمس الاثنين، تمديد مذكرة التوقيف بحق الطبيب السوري "علاء موسى" المتّهم بارتكاب أعمال تعذيب وتصفية بحق مصابين معتقلين من قبل أجهزة مخابرات النظام داخل المشافي العسكرية والمدنية.
وبحسب ما نشر مكتب المدّعي العام الاتحادي الألماني تغريدة على حسابه في "تويتر"، فإنه قرَّر تمديد مذكرة التوقيف بحق (علاء. م) الذي يفترض أنه عمل كطبيب لدى المخابرات العسكرية تشمل الرسوم، وتم القبض عليه في ألمانيا في حزيران 2020.
وكانت السلطات الألمانية أوقفت الطبيب "علاء موسى" في الـ19 من حزيران الماضي، للاشتباه بتورطه في عمليات تعذيب وجرائم ضد الإنسانية ارتكبها في سوريا بحق معتقلين في سجون نظام الأسد.
وأعلن الادعاء العام الألماني في 22 حزيران الماضي، توقيف المدعو "علاء موسى" في مكان إقامته، بولاية "هيسن" وسط ألمانيا، وبيّن المدعي العام الاتحادي في "كارلسروه" حينها، أن المشتبه به كان يعمل كطبيب في سجن تابع للمخابرات العسكرية، وساهم على الأقل مرتين في عمليات تعذيب أحد المعتقلين داخل السجن العسكري التابع لنظام الأسد.
وكان الطبيب المتهم قد سافر من سوريا إلى ألمانيا، وزاول مهنة الطب فيها قبل أن يتم الكشف عن تعامله مع مخابرات النظام والاشتباه بارتكابه جرائم ضد الإنسانية، تم توقيفه تمهيداً لمحاكمته.
أعلن المدعي العام الاتحادي في ألمانيا أول أمس الاثنين، تمديد مذكرة التوقيف بحق الطبيب السوري "علاء موسى" المتّهم بارتكاب أعمال تعذيب وتصفية بحق مصابين معتقلين من قبل أجهزة مخابرات النظام داخل المشافي العسكرية والمدنية.
وبحسب ما نشر مكتب المدّعي العام الاتحادي الألماني تغريدة على حسابه في "تويتر"، فإنه قرَّر تمديد مذكرة التوقيف بحق (علاء. م) الذي يفترض أنه عمل كطبيب لدى المخابرات العسكرية تشمل الرسوم، وتم القبض عليه في ألمانيا في حزيران 2020.
وكانت السلطات الألمانية أوقفت الطبيب "علاء موسى" في الـ19 من حزيران الماضي، للاشتباه بتورطه في عمليات تعذيب وجرائم ضد الإنسانية ارتكبها في سوريا بحق معتقلين في سجون نظام الأسد.
وأعلن الادعاء العام الألماني في 22 حزيران الماضي، توقيف المدعو "علاء موسى" في مكان إقامته، بولاية "هيسن" وسط ألمانيا، وبيّن المدعي العام الاتحادي في "كارلسروه" حينها، أن المشتبه به كان يعمل كطبيب في سجن تابع للمخابرات العسكرية، وساهم على الأقل مرتين في عمليات تعذيب أحد المعتقلين داخل السجن العسكري التابع لنظام الأسد.
وكان الطبيب المتهم قد سافر من سوريا إلى ألمانيا، وزاول مهنة الطب فيها قبل أن يتم الكشف عن تعامله مع مخابرات النظام والاشتباه بارتكابه جرائم ضد الإنسانية، تم توقيفه تمهيداً لمحاكمته.
قد تحب أيضاe
الأكثر قراءة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!